
لا أريد أن أكون على دين أهلي
أنا شاب لدي من العمر 20 سنة، وُلدت في عائلة شيعية ملتزمة وتلقيت المعارف الدينية بنحو تلقيني إن كان في المدرسة أو المنزل، والآن قررت أن أتخلى عن كل معتقداتي وأبدأ من الصفر، أنا حاليًا لا أؤدي العبادات من صلاة وصوم وغيرها... كيف أصل إلى الطريق الصحيح عن قناعة؟

سوء معاملة أهلي لي ينهكني!
سوء معاملة أهلي لي أنهكني ولا أعلم كيف أتصرف معهم فأنا أريد أن أحبهم وأبرهم وأساعدهم ولكن هم يعاملونني بنحو سيئ جدًا حتى بات زوجي يرفض الذهاب إليهم، فإذا ما زرتهم مرتين في الأسبوع يقولون أنّني أثقلهم بالمصاريف وهم يصرفون على تقديم الغداء والعشاء لي، وإذا ما زرتهم مرة واحدة يقولون بأنّني لا أحبهم؛ هم دائمًا غاضبون ولا أعرف كيف أتعامل معهم.

أهلي يمنعوني من الزواج منها
انا شاب اريد الارتباط بإحدى الأخوات وهي تريد الارتباط بي لكن اهلي يرفضون رفضا قاطعا.. والفتاة التي اريد الارتباط بها يتقدم لطلب يدها شباب آخرين وهي ترفض لأجلي.. الآن أهلها اعطوها مهلة ان لم أتقدم لخطبتها يريدون تزويجها لآخر.. ما الحل؟

أنا سريعة الزعل، وهذا ينعكس على أسرتي
أنا سريعة الزعل، وتبدو علي علامات الكآبة مما ينعكس على جو أسرتي، رغم طلب زوجي الدائم مني أن أكون مبتسمة ومحاولتي لأفعل ذلك إلا أنّني دائمًا أخفق، فما الحل؟

كيف أحافظ على أسرتي
منذ تزوجنا لا يوجد تكافؤ بيننا من ناحية الأولويات والتفكير.. فزوجي يحب الخروج لوحده، وأغرق نفسه بالديون مما جعله يقصر في الإنفاق على البيت، وحين أطالبه يغضب ويعتبر نفسه فوق المحاسبة ويقول إذا لم يعجبك ارجعي إلى أهلك وتصل الأمور أحيانًا إلى حد الضرب... منذ أسبو ع بدأ بشتمي وإهانتي وطلب مني الرجوع إلى بيت أهلي وبدأ بمعاملات الطلاق، فماذا يمكنني أن أفعل وأنا أم لخمسة أطفال؟

كيف أتخلص من ظلم أهلي لي؟
تربيت وسط عائلة يرتكبون كل قبيح باسم الدين ويستخدمون الأموال الشرعية ليصرفوها على ملذاتهم ودنياهم، يفتقدون للحنان والعاطفة، ذكوريون في تربيتهم، ومنذ صغري وأنا أشعر بالذل بينهم ما جعلني أمتلئ حقدًا وكرها لهم... حتى إنني فكرت بالانتحار... أين العدل في كل ذلك؟ كل ما أتمناه هو أن يتبرّأوا مني ويتركوني بحالي... هل من أمل لنصرة المظلوم؟

رضخت لاختيار أهلي لخطيبي وأنا الآن أعاني
كنت أحب شابًا وكان لدينا النية في الزواج إلا أنّ أهله رفضوا الأمر كما أنّ أهلي أجبروني على الارتباط بشخص آخر. استسلمت لارادة رب العالمين الا اني مازلت لا استطيع التخلص من مشاعري القديمة، وأتأذى بشدة ولعلمي بقدسية الزواج والارتباط احاول ان اجبر نفسي على ان أؤدي تكليفي تجاه خطيبي، فهو يحاول التقرب مني ولكن يُصيبني النفور مهما حاولت ان اغصب نفسي على ان اسمح له بذلك، فإنّ أثره يرتد علي عكسياً وأتأذى؛ ماذا افعل؟ اشعر بالعجز والألم الشديدين

الأسرة كقضية أولى في التعليم.. المعارف والمهارات
نظرة معمقة إلى مخرجات المناهج المدرسية الحالية تبين النقص الفادح على مستوى معارف الأسرة ومهاراتها، في الوقت الذي تُعدّ هذه القضية الأكثر ارتباطًا وتأثيرًا على حياة الإنسان وسعيه ومستقبله.

صيانة الزواج من كل الشوائب
أحد أهم أسرار نجاح الزواج يكمن في أن ينظرالمتزوّجون إلى زواجهم باعتباره هبة إلهيّة وفرصة كبرى ومحلًّا للسعادة. وهذا يعني أن يتعاملوا مع زواجهم على أنّه مجال لكسب الحسنات وتحصيل الكمالات.

أعظم امتحانات النساء... لماذا يجب على كل فتاة أن تفكّر مليًّا قبل الزواج؟
حين نتحدّث عن البلاءات التي تمر بها أي أُنثى في هذا العالم، فهذا لا يعني أنّ الذكور مستثنون منها أو أنّهم قد عبروها بنجاح. لكن لا شك بأنّ هناك أنواعًا من الامتحانات الإلهية ترتبط بطبيعة التكوين النفسيّ والاجتماعيّ لشريحة محدّدة من الناس. وإنّما تنشأ هذه الفتن والاختبارات من الظروف الاجتماعية التي تحيط بهؤلاء، نظرًا للثقافة والتربية السائدة في بيئتهم.

الزواج في مدرسة الإيمان
ما هو الحب؟ وما هو الزواج؟ وهل الحب شرط لنجاح الزواج؟ هذا ما يجيب عنه هذا الكتاب بالإضافة إلى العديد من الأسئلة الأخرى التي تفرضها الحياة في عصر الإنترنت. فلننظر إلى الزواج قبل اشتعال نيران العشق وقبل انطفاء شعلة الحب. الزواج في مدرسة الإيمان الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب:17*17غلاف ورقي: 264 صفحةالطبعة الأولى، 2016مللحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

الزواج في مدرسة الإيمان
ما هو الحب؟ وما هو الزواج؟ وهل الحب شرط لنجاح الزواج؟ أهم أسرار نجاح الزواج وتكامله بين يديك

كيف أصبح مستشارًا في قضايا الزواج؟
كيف أصبح مستشارًا في قضايا الزواج؟